بقلم: أشرف عزالدين محمود
– أحييتْي بقايا أملي
وكلي لك أسطرٍ تواقة
واحلام ملئ بالخجل
لعيونٍ.. ارتدت أجفانُها
سكوتًا .. وثوبَ الضجر
كان ثباتي عندها
ووقوفي… عند نافذة الامل
نظرةٌ… تفتح نوافذ الهوى
بين أهداب الأيام المغلق
ليلي طفى طيفٍ جديد
وصباحاتي.. ريانة الخُضلِ
فالليل طويل إن لم تظهري
و العمرُ يهون إن لم تكوني!!
زمنٌ… أرخى علينا صمتَهُ
….
فحطمي بالشوق أبوابَ الهوى
… حتى تنجلي
وقصي لي أحاديث لا يعرفها الورى
وتوجيني بأناشيد الغزل
من خلال « موقع تفسير »، تابع جميع المواضيع التي تهمك والشعر العربي.